(٢) هو: عبد الله بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عليِّ بْنِ نفيل. (٣) هو: عبد الله. وروايته أخرجها أبو عبيد في "غريب الحديث" (٤/٣٠٧) ، وابن أبي شيبة في "المصنف" (٢٢٠٦٥ و٢٢٧٣٦) ، وصالح ابن الإمام أحمد في "مسائله" (١٢٧٦) . ومن طريق أبي عبيد رواه البيهقي في "السنن الكبرى" (٦/١٠٥) . ومن طريق ابن أبي شيبة رواه ابن حزم في "المحلى" (٩/٨٣) . ورواه مالك في "الموطأ" (٢/٧١٧) عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَارَةَ، عَنْ أبي بكر بن حزم أن عثمان ... . وسأل صالح ابن الإمام أحمد أباه: «أحدٌ يقول: «والأُرَف» غير ابن إدريس؟ فقال: يكفيك بابن إدريس» . ورواه عبد الرزاق في "المصنف" (١٤٤٢٨) من طريق أبي طوالة، عَن أبان بْن عُثْمَانَ، عَنْ عُثْمَانَ قَالَ: لا شُفْعَة فِي بئر ولا فَحْل» . (٤) قوله: «عن عثمان» سقط من (أ) و (ش) ؛ بسبب انتقال بصر الناسخ. (٥) في جميع النسخ: «ولارف» ، والمثبت من "غريب الحديث" لأبي عبيد (٤/٣٠٧) ، و"النهاية" لابن الأثير (١/٣٩-٤٠) ؛ حيث بيَّنا أن الأُرَفَ: المعالمُ والحدودُ. (٦) قوله: «ولا نخل ولارف يقطع» مكرر في (ف) . وقد أهملت الياء من «يقطع» في (أ) و (ش) ، وأعجمت في بقية النسخ، وكانت الجادَّة أن يقال: «والأُرَفُ تَقطَعُ» بتأنيث الفعل المسند إلى ضمير «الأرف» ، لكنَّ مجيء الفعل هنا مذكَّرًا جائز. وانظر التعليق على ذلك في المسألة رقم (١٧٨) . (٧) في (ك) : «الشفعة» .