(٢) هو: موسى بن محمد. (٣) هو: عبد الله. (٤) هو: ابن خالد. (٥) في (ف) : «أربعة أذراع ونصف» ، والأذرع: جمع ذراع، وهي مؤنَّثة عند أكثر العرب، وتُذكَّر عند بعضهم. وعلى ذلك فقوله هنا: «أربعةَ أَذْرُعٍ» جائز على لغة من يذكِّر الذراع. ولو أنثها لقال: أربع أذرع. انظر "المصباح المنير" (ص٢٠٧- ذ ر ع) وقوله: «ونصفً» كذا في جميع النسخ بحذف ألف تنوين النصب على لغة ربيعة. انظر التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) . (٦) قوله: «يقول» من (ف) فقط. (٧) لم نقف على روايته، لكن أخرجها ابن سعد في "الطبقات" (١/٤٥٨) من طريق عبد العزيز الأويسي وابن المبارك، وأبو الشيخ في "أخلاق النبي (ص) " (٢٨٠ و٢٨١) من طريق محمد بن معاوية وابن المبارك، ثلاثتهم عن ابن لهيعة، به. ورواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٤/١٩٣) من طريق منصور بن عمار، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ أَبِي الأسود، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالت: كان طولُ رداء النبيِّ (ص) أربعةَ أذرع وشِبرًا في ذراع وشِبر. (٨) هو: عبد الله. (٩) هو: محمد بن عبد الرحمن بن نَوْفَل. المعروف بيتيم عروة.