(٢) في جميع النسخ: «بسطام» ، والتصويب من "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم (٦/١٧١ رقم٩٣٦) . (٣) في جميع النسخ: «عبيدة» ، وتقدم على الصَّواب في أول المسألة. (٤) في (ت) و (ك) : «وسألتهما» . (٥) هو: ابن يحيى العَوْذي. وروايته أخرجها الطيالسي في "مسنده" (٢٠٤٩) ، وأحمد في "مسنده" (٢/٦٨ و١٢٧ رقم ٥٣٦٤ و٦١٠٥) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" (٢/٧٨-٧٩) تعليقًا، والنسائي في "الكبرى" (٩٥٩١) . ومن طريق الطيالسي رواه أبو نعيم في "الحلية" (٢/٢٣١) وقال: «هذا حديث غريب من حديث بكر وحديث بشر، لم يجمعهما إلا قتادة» . وقال البخاري: «ويقال: إن بشرًا قديم الموت، لا يشبه أن قتادة أدركه» . (٦) في (ك) : «رواه» . (٧) روايته أخرجها أحمد في "مسنده" (٢/٥١ رقم ٥١٢٥) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" (٢/٧٨) ، والنسائي في "المجتبى" (٥٣٠٧) . ورواه البغوي في "الجعديات" (٩٧٤) عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ بكر بن عبد الله، عن ابن عمر، به مرفوعًا. (٨) في (أ) و (ش) : «المحتقن» ، وكذا كانت في (ف) ، ثم صُوِّبت إلى: «المحتقر» ، وعليها علامة التصحيح، وفي (ت) و (ك) : «المحتص» ، والتصويب من "الجرح والتعديل" (٢/٣٦٥ رقم ١٤٠٥) ، و"تهذيب الكمال" (٤/١٤٤) ، ومصادر التخريج. قال ابن أبي حاتم: «سئل أَبُو زُرْعَةَ عنه؟ فَقَالَ: لا أَعْرِفُهُ إِلا فِي هَذَا الْحَدِيثِ» .