(٢) في (ت) و (ك) : «وسألته» . (٣) هو: عبد الرحمن بن عمرو. وروايته أخرجها النسائي في "الكبرى" (٩٦٢٦/الرسالة) من طريق الوليد بن مسلم، عنه، به. وقد اختُلِف على يحيى بن أبي كثير في هذا الحديث على أوجه عدَّة، انظر لذلك "مسند أحمد" (٢/٢٥٥ و٢٨٧ رقم ٧٤٦٧ و٧٨٥٧) ، و"السنن الكبرى" للنسائي (٩٦٢٧ و٩٦٢٨) ، و"العلل" للدارقطني (٢١٣٠) ، و"تحفة الأشراف" (١٠/٣١٩ رقم ١٤٣٥٥) . (٤) قال القاضي عياض في "مشارق الأنوار" (١/٢٩) : «قوله: إِزْرَةُ المؤمن، أكثرُ الشيوخ والرواة يَضبِطونه بضم الهمزة، قالوا: والصوابُ كسرها؛ لأن المراد بها: الهيئة؛ كالقِعْدة والجِلْسة، لا المرة الواحدة» . اهـ. وقال المناوي في "فيض القدير" (١/٤٨٠) - في شرح حديث: «إِزْرَةُ المُؤمن إلى أنصاف ساقيه ... » -: «إِزْرَةُ المؤمنِ، بالكسر: الحالةُ وهيئةُ الاتِّزَار؛ كالجِلْسة، يعني: الحالةُ التي ترتضَى منه في الاتِّزَار، وتَحْسُنُ في نَظَر الشَّرْع: أن يكون الإزار إلى أنصاف ساقَيْهِ فقط ... » . وانظر "النهاية" لابن الأثير (١/٤٤) . (٥) في (أ) و (ش) و (ف) : «عضدة» . (٦) قوله: «ثم إلى نصف ساقيه» سقط من (ف) ؛ بسبب انتقال بصر الناسخ.