(٢) أخرج روايته الإمام أحمد في "المسند" (١/٨٠ رقم ٦٠٩) ، والنسائي (٤٣٧٤) ، وابن ماجه (٣١٤٢) ، وابن الجارود في "المنتقى" (٩٠٦) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (٤/١٦٩) ، والحاكم في "المستدرك" (٤/٢٢٤) . (٣) هو: عمرو بن عبد الله السَّبيعي. وقد روى الحديث عنه أيضًا، عن شريح، عن علي: إسرائيلُ، وعليُّ بن صالح، وشريكٌ، وزيادُ بن خيثمة، وزكريا بن أبي زائدة: ... أما رواية إسرائيل: فأخرجها الإمام أحمد في "المسند" (١/١٢٨ رقم ١٠٦١) ، والدارمي (١٩٩٥) ، والترمذي (١٤٩٨) ، والحاكم (٤/٢٢٤) . وأما رواية علي بن صالح: فأخرجها الإمام أحمد مقرونة برواية إسرائيل. وأما رواية شريك: فأخرجها الترمذي (١٤٩٨) . وأما رواية زياد بن خيثمة: فأخرجها النسائي (٤٣٧٥) ، والطحاوي (٤/١٦٩) . وأما رواية زكريا بن أبي زائدة: فأخرجها النسائي (٤٣٧٢) . (٤) يعني: في الأضاحي، أي: نتفقدهما ونتأمل سلامتهما من آفة تكون بهما، وآفةُ العين: عَوَرُها، وآفةُ الأُذن: قطعها. مأخوذ من استشرَفَ الشيءَ: رفَعَ رأسه ينظُرُ إليه، ووضَعَ يده على حاجبه كالمستظلِّ من الشمس حتى يتبيَّن له. انظر "أساس البلاغة" (٤١٦) ، و"لسان العرب" (٩/١٧١) . (٥) تابع الجرَّاح على روايته هكذا: قيسُ بن الربيع؛ فرواه عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ شُريح، عن علي، ثم قال قيس: «قلت لأبي إسحاق: سمعتَه من شُريح؟ قال: = = حدثني ابنُ أَشْوعَ، عنه» ؛ أخرجه وكيع في "أخبار القضاة" (٣/١٣) ، والدارقطني في "المؤتلف والمختلف" (ص١٢٧٩) ، والحاكم في "المستدرك" (٤/٢٢٤) ، وابن حزم في "المحلى" (٧/٣٥٩) .