(٢) قوله: «من» ليس في (ك) . (٣) كذا تقرأ في (ت) ، إلا أنها غير منقوطة الفاء فيها. ولم تنقط جميع الكلمة في (أ) ، ولم تنقط النون والخاء في (ش) و (ف) و (ك) . وفي مصادر التخريج: «تنحت به» ، أي: بعدت بولدها عن النار؛ وهو الأولى. ويمكن أن يكون معنى «نفخت به» : دفعته عنها، أي: التنور. ومعنى «نفحت به» : ضربته برجلها لتبتعد عنه هي وولدها. وانظر "النهاية" (٥/٨٩) و"اللسان" (٢/٦٢٤) . (٤) في (ك) : «ليس أرحم بعباده» .. (٥) في (ك) : «والمتمرد» . (٦) قال العقيلي في الموضع السابق: «إسماعيل بن يحيى، عن عبد الله بن عمر، لا يتابع على حديثه» . وتصحف «ابن عمر» في طبعتي "الضعفاء" إلى «ابن عمرو» . وقال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (١/٣١٨) : «هذا إسناد فيه إسماعيل بن يحيى، وهو متهم، وعبد الله ضعيف» .