(٢) في (أ) و (ش) : «موسى بن عيسى» . (٣) كذا في جميع النسخ، والظاهر أن هناك سقطًا، وصواب العبارة: «المعروف بغُنجار» ؛ فهو لقب عيسى ابن موسى، كما في "التقريب" (٥٣٣١) . (*) ... في (ش) : «اليأس» . والمراد بـ «يوم البأس» : الحرب ولقاء العدو. وقد أورده عبد الباقي بن قانع في "معجم الصحابة" (١/١٥١ و١٥٨) ، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٢/٦٤٤ رقم١٧٢١) في ترجمة أبي قرصافة، قال أبو قرصافة: سمعت رسول الله (ص) يقول: «اللَّهُمَّ لا تُخْزِنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ ولا تخزني يوم اللقاء» . وانظر "مشارق الأنوار" (١/٧٥) ، و"شرح النووي على صحيح مسلم" (١٢/١٩٤) ، و"النهاية" (١/٨٩) و (٥/٣٦) . (٤) هو: عبد الله، وروايته أخرجها الإمام أحمد في "المسند" (٤/٢٣٤ رقم ١٨٠٥٦) ، والطبراني في "الكبير" (٣/٢٠ رقم ٢٥٢٤) ، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (١٧٢٢) . زاد الإمام أحمد في روايته: «قال ابن المبارك: يحيى بن حسان من أهل بيت المقدس، وكان شيخًا كبيرًا حسن الفهم» .