(٢) كذا في جميع النسخ، وصوابه - فيما يظهر -: «عَنْ حُسَيْنِ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ» . (٣) من قوله: «وهذا أصح ... » إلى هنا سقط من (ت) و (ك) ؛ لانتقال النظر. (٤) ستأتي هذه المسألة برقم (٢١١٢) ، وفيها ذكر متن الحديث، ولفظه: «يَا رَسُولَ اللَّهِ، ذَهَبَ أَهْلُ الأَمْوَالِ بِالدُّنْيَا وَالأَجْرِ، يصلُّون كَمَا نصلي ... » الحديث، في فضل التسبيح. (٥) روايته علقها البخاري في "صحيحه" عقب الحديث رقم (٦٣٢٩) ، وأخرجها ابن أبي شيبة في "المصنف" (٣٥٠٣٠) ، والنسائي في "الكبرى" (٩٩٧٥) ، وذكر ابن حجر في "فتح الباري" (١١/١٣٤) أنه وصله أبو يعلى من طريق أبي خيثمة زهير بن حرب، عن جرير، ومن طريق أبي يعلى أخرجه الإسماعيلي في "مستخرجه"، ثم رواه ابن حجر في "تغليق التعليق" (٥/١٤٣) من طريق الإسماعيلي، عن أبي يعلى. وتابع جريرًا على روايته هكذا: أبو الأحوص سلَاّم بن سليم، وسيأتي تخريج روايته في المسألة رقم (٢١١٢) . (٦) هو: ذكوان السَّمَّان.