(٢) هو: محمد بن عمر بن مطرف. وروايته أخرجها البخاري في "التاريخ الكبير" (٧/٣٥٢) ، والطبراني في "الأوسط" (٨٣٦٩) ، والدارقطني في "الأفراد" (٢٥٨/ب/أطراف الغرائب) ، وابن جُمَيع الصيداوي في "معجم شيوخه" (ص ٢٤٦-٢٤٧) ، والحاكم في "المستدرك" (٣/٤٢٩) ، وتمَّام في "فوائده" (١١٧٢ و١١٧٣/الروض البسام) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٣٨/٣٧٧) . ومن طريق الحاكم رواه البيهقي في "الآداب" (٢٢٩) . قال الطبراني: «لَمْ يَرو هَذَا الحديثَ عَنِ موسى بن عبد الملك إلا إبراهيم بن أبي الوزير» . وقال الدارقطني: «تفرَّد به موسى بن عبد الملك بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ شيبة» . (٣) في (ك) : «الحجين» . وهو: شيبة بن عثمان. (٤) هو: عثمان بن طلحة. (٥) في (ك) : «يوسع» . (٦) ضبَّب ناسخ (ف) على آخر كلمة: «منكر» ، وليس فيها ما يشكل، إلا أن يكون بسبب بياض يسير بينها وبين قوله: «وموسى» ، فخشي أن يلحق فيه شيء، والله أعلم. (٧) قال الدارقطني في "العلل" (١١٩٤) : «يَرْوِيهِ حمَّاد بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عبد الملك بن عمير، عنه. ورواه موسى بن عبد الملك بن عمير، عن أبيه فقال: عَنْ شَيْبَة الحَجَبي، عَنْ عَمِّهِ. قاله أبو المطرف بْنُ أَبِي الْوَزِيرِ، عَنْ مُوسَى ابن عبد الملك، فإن كان حفظَه فقد وصل إسناده وأغربَ به، والله أعلم» .