(٢) في (ش) : «فأكرموا» . (٣) في (ش) : «عمرو بن عاصم» . (٤) هو: الضَّحَّاك بن مَخْلَد. وروايته أخرجها الضياء في "المختارة" (٦/١٨٩ رقم ٢٢٠٣) من طريق عبد الرحمن بن عمر رسته، عنه، به. وليس فيه: «مَنْ أتى بهيمةً» ، أو «مَنْ غيَّر منارَ الأرض» . وهو منكر بهذا اللفظ والإسناد، وقد أخرج مسلم في "الصحيح" (١٣٧٠) من حديث علي: « ... ومن ادَّعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أجمعين، لا يَقبَلُ الله منه يومَ القيامة صرفًا ولا عَدْلاً» . وأخرج مسلم (١٩٧٨) من حديث علي: «لعن اللهُ من ذَبَح لغير الله، ولعن اللهُ من آوى مُحدِثًا، ولعن اللهُ من لعن والديه، ولعن اللهُ من غيَّر منارَ الأرض» . (٥) في (ف) : «بشير» . (٦) قوله: «أنه» ليس في (أ) و (ش) .