(٢) قوله: «قال» سقط من (ك) . (٣) كذا في جميع النسخ، وقوله: «غالب» بالرفع، وهو خبرٌ ثانٍ لـ «إنَّ» ، أو هو خبر لمبتدأ محذوف، والتقدير: هو غالبٌ للدنيا، لكنَّ الذي يظهر: أنَّ في الكلام تصحيفًا، وصواب العبارة: «إِنَّ الدِّينَ لا يَزَالُ غَالِبًا للدنيا» ، والله أعلم.. (٤) المثبت من (ف) ، وفي بقية النسخ: «غلبت» . (٥) في (ك) : «يخطب» . (٦) كذا العبارة في جميع النسخ! (٧) قوله: «استمسك» الثانية سقط من (ك) ، وضبَّبَ عليها ناسخا (ت) و (ف) . (٨) في (ت) و (ك) : «يوصيه بهم، ويوصيهم به» . (٩) هو: عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة. ولم نقف على روايته. لكن أخرجه الإمام أحمد في "فضائل الصحابة" (١٢٧٧ و١٥٥١) ، والحاكم في "المستدرك" (٣/٢٦٢) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٢٥/٤٧٤) من طريق سُفْيَانُ الثَّوْرِيّ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، به. وجاء في مطبوع "المستدرك": «عن عُبَيدة» .