(٢) كذا في جميع النسخ: «نَتَّخِذْهُ ... ويكون» ، والجادَّة أن يقال: «نَتَّخِذْهُ ... ويَكُنْ» ؛ لأنَّ الفعل «نَتَّخِذْهُ» واقعٌ في جواب الأمر «خبِّرنا» ؛ فالأشهر في العربية جزمُه؛ لكنَّ رفعه - كما في النسخ - جائزٌ في العربية. انظر: "شرح ابن عقيل" (٢/٣٤٢-٣٤٣) . (٣) في (ك) : «أقدامكم» . (٤) قوله: «من» ليس في (ش) . (٥) قوله: «هذا» من (ت) و (ك) فقط. (٦) كذا في جميع النسخ، ولم نجد راويًا بهذا الاسم. (٧) روايته أخرجها أبو يعلى في "مسنده" (١٦٠٣) ، والقطيعي في "زوائده على فضائل الصحابة" (٦٧٨) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٣٠/١٢٢-١٢٣) ، وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (٣٠٣) ، وفي "الموضوعات" (١/٣٢١) من طريق الحسن بن عرفة، والروياني في "مسنده" (١٣٤٢) ، وابن عدي في "الكامل" (٧/٧٩) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٤٤/١٣٨-١٣٩) من طريق الحسن بن إبراهيم، والطبراني في "الأوسط" (٢/١٥٨ رقم ١٥٧٠) من طريق أحمد بن محمد، وابن عساكر (٤٤/١٣٨) من طريق محمد بن إسرائيل الجوهري، جميعهم عن = = الوليد ابن الفضل، به. قال الطبراني: «لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ حماد بن إسماعيل، تفرَّد به الوليد» .