(٢) قوله: «من» سقط من (ك) . (٣) من قوله: «قال: لما دنت ... » إلى هنا سقط من (ك) ؛ لانتقال النظر. (٤) كذا في جميع النسخ: «ما تلقاك» ، غير أنَّ التاءَ لم تنقَط في (ف) . وفي "تاريخ دمشق" و"فضائل بيت المقدس": «ما قَلَّقَكَ» ، وفي"معجم الطبراني": «ما لَكَ» . (٥) في (ف) : «قال» . (٦) كأن ناسخ (ف) ضبَّب على قوله: «يا رسول الله» . (٧) كذا في (ت) ، وفي (ك) : «سيفتح» بالمثناة التحتية، وهو الجادَّة، ولم تنقط في بقية النسخ، ويخرَّج ما أثبتناه على أنه حمل «بيت المقدس» على معنى «بقعة بيت المقدس» فأنث، وانظر في ذلك التعليق على المسألة (٨١) ، أو على تقدير مضاف؛ أي: ومدينة بيت المقدس ستفتح. وانظر في ذلك التعليق على المسألة رقم (٢) . (٨) تَتمَّةُ الحديث: «وتَكُونُ أنتَ ووَلَدُكَ من بعدِكَ أئمةً بها إنْ شاءَ الله» .