(٢) في (أ) و (ش) : «وسألت» بالواو. (٣) روايته أخرجها الحاكم في "المستدرك" (٢/٣٧) . وعنه البيهقي في "الشعب" (٥٠٣٣ و٥١٤٣) . (٤) في (ك) : «قبيس» . (٥) هو: ابن حرب. (٦) كذا في (ت) و (ف) و (ك) ، ولم تُعجَم الياء في (أ) و (ش) . وتأنيث الفعل هنا وتذكيره كلاهما جائزٌ؛ لأنَّ «الثمرة» مؤنَّث غير حقيقي. وإنْ كان التأنيثُ في مثل هذا أولى وأوضح. وقد علَّقنا على ذلك في المسألة رقم (٢٢٤) . وجاء هذا اللفظ في مصادر التخريج تارةً بالياء وتارةً بالتاء. (٧) قوله: «حتى تُطْعِمَ» لك فيه ضبطان: الأول: ماأثبتناه، وهو من الفعل: «أَطْعَمَ يُطْعِمَُ» ، قال في "تاج العروس" (طعم) : «أَطْعَمَ النَّخلُ: أَدْرَكَ ثَمَرُها، وصَارَ ذَا طَعْمٍ يُؤْكَلُ، يُقَال: في بُسْتانِ فُلانٍ من الشَّجَرِ المُطْعِم كَذَا، أي: من الشَّجَرِ المُثْمِر الذي يُؤْكَل ثَمَرُه» . والثاني: «حتى تَطَّعِمَ» من الفعل: «اطَّعَمَ يَطَّعِمَُ» ، قال أيضًا في "تاج العروس" (طعم) : «واطَّعَمَ البُسْرُ كافْتَعَل: أَدْرَكَ، وصَارَ لَهُ طَعْمٌ يُؤْكَلُ مِنْهُ» . (٨) في بعض مصادر التخريج: «عقاب الله» ، وفي بعضها: «عذاب الله» .