(١) هو: عبد الله بن محمد بن علي. ⦗٣١١⦘ (٢) كتب فوقها في الأصل بخط صغير: «فقال» . (٣) كذا في الأصل، وفي مصادر التخريج: «وأما شبه الولد أباه وأمه؛ فإذا سبق ماءُ الرجل ماءَ المرأةِ نزع إليه الولد، وإذا سبق ماءُ المرأة ماءَ الرجل نزع إليها» . وهذا هو اللفظ الذي أحال عليه الإمام أحمد في (١٢٠٥٧) . وبقية المصادر بنحوه. وما في الأصل الجادةُ فيه: «فأيَّتُهما غلبت صاحبتها كان الشَّبه لها» ، والكلام على النطفتين، أو «أيُّهما غلب صاحبه كان الشَّبه له» والكلام على الرجل والمرأة بالتغليب، أو عن النطفتين؛ بالحمل على المعنى؛ حمل النطفة على معنى الماء، فذكَّر الضمائر. وانظر في الحمل على المعنى: التعليق على الحديث [١٣٦٦٦] . ويمكن توجيه ما هنا على أنه أراد الماءين، فذكَّر الضمائر، إلا في «صاحبتها» فردَّه إلى النطفة فأنث. وفيه وقوع لغتين فأكثر في الكلام. وانظر في ذلك: التعليق على الحديث [١٣٨٠١] . (٤) كتب فوقها في الأصل بخط صغير: «فقال» . (٥) يعني: عبد الله بن سلام.