ورواه المصنف في "مسند الشاميين" (٩١) من طريق محمد بن علي بن حبيب، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٣٣٦٠) ، وفي "فضائل الأوقات " (٤٥) ؛ من طريق يوسف بن موسى المروروذي؛ كلاهما عن أيوب بن محمد الوزان، به. ومن طريق المصنف في "مسند الشاميين" رواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٨/١٠٧) . ورواه المصنف في "الأوسط" (٦٨٠٠) ، وفي "مسند الشاميين" (٩١) ، والذهبي في "تذكرة الحفاظ" (٣/١١٠٧-١١٠٨) ، وفي "سير أعلام النبلاء" (١٧/٥٦٢) ؛ من طريق العباس بن الوليد الخلال، والدارقطني في "الأفراد" (٣٠٧٠/أطراف الغرائب) من طريق جعفر بن محمد بن الفضل، وتمام في "فوائده" (٥٥٠/الروض البسام) من طريق أبي هشام إسماعيل بن عبد الرحمن الدمشقي؛ جميعهم (العباس، وجعفر، وإسماعيل) عن الوليد بن الوليد، به. ومن طريق الدارقطني رواه ابن الجوزي في "العلل المتناهية" (٨٨١) . (١) هو: عبد الله بن أحمد بن موسى الأهوازي. (٢) هو: عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان. (٣) لم تنقط الفاء الأولى ولا النون في الأصل. ونَسَفَتِ الريحُ الشيء تنسفُه نَسْفًا: سلبته وأزالته. وفي "مسند الشاميين": «فشققت ورق الجنة عن الحور العين» . وفي "الأوسط" و"جامع المسانيد": «فصفقت» ، والصفق: الضرب الذي يسمع له صوت. وانظر: "تاج العروس" (ن س ف، ص ف ق) . ووقع في "مجمع الزوائد": «فسقت» .