ورواه عبد الرزاق في "تفسيره" (٢/٥٤) بلفظ نحو لفظ المصنف هنا. ورواه أبو عوانة في "مسنده" (٤٦٨٧) عن إسحاق الدبري، به؛ كما في "المصنف". ورواه البخاري (٥٣١١ و٥٣٤٩) ، والنسائي (٣٤٧٥) ؛ من طريق إسماعيل بن علية، وابن شبة في "أخبار المدينة" (٢/٢٩٠) من طريق وهيب بن خالد؛ كلاهما عن أيوب، به؛ كما في "المصنف". ورواه الشافعي في "الأم" (٥/١٢٦ و٢٩٠) ، وعبد الرزاق (١٢٤٥٥) ، والحميدي (٦٨٧) ، وسعيد بن منصور (١٥٥٦) ، وابن أبي شيبة (١٧٥٥٤) ، وأحمد (٢/١١ رقم ٤٥٨٧) ، والبخاري (٥٣١٢ و٥٣٥٠) ، ومسلم (١٤٩٣) والنسائي (٣٤٧٦) ؛ جميعهم من طريق سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينار، به، ولفظه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للمتلاعنين: «حسابكما على الله، أحدكما كاذب، لا سبيل لك عليها» ، فقال: يا رسول الله، مالي؟ قال: «لا مال لك، إن كنت صادقًا ... » إلخ. وهذا لفظ عبد الرزاق ومسلم. (١) كذا في الأصل، ويعني: الرجل المتلاعِن. وعند عبد الرزاق في "التفسير": «عن ابن عمر: أن النبي صلى الله عليه وسلم لما فرق بينهما قال الرجل للنبي صلى الله عليه وسلم ... » إلخ. وانظر تخريج الحديث. وانظر في عود الضمير إلى غير مذكور لفهمه من السياق: التعليق على الحديث [١٣٩٣٤] . ⦗٨٢⦘ (٢) كذا في الأصل، وكذا في "تفسير عبد الرزاق" و"مسند أبي عوانة" من طريق عبد الرزاق. وفي "مصنف عبد الرزاق": «أوجب لها» .