أهم نتائج الفصل الرابع - آثار حجج التوحيد في مؤاخذة العبيد -:
* حسن التوحيد وقبح الشرك حقيقة ثابتة معلومة بالعقل.
* الشرك قبل البيان افتراء على الله وأصحابه مذمومون.
* ثبوت وصف الشرك لمن عبد غير الله، وإن كان جاهلاً ولم تقم عليه حجة البلاغ.
* فعل الشرك والفواحش ذنوب ومعاصي، ولو لم تقم حجة البلاغ على أصحابها، ويجب عليهم التوبة والاستغفار منها بعد بلوغ الخطاب وقيام الحجة.
* بعث الرسل إزاحة لعلل الكفار.
* الإسلام: هو توحيد الله وعبادته وحده لا شريك له، والإيمان به وبرسوله - صلى الله عليه سلم - واتباعه فيما جاء به؛ ومن ثم استحال ثبوت وصف الإسلام لمن عبد غير الله جاهلاً كان أو عامداً.
* من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما فعل في الجاهلية؛ ومن أساء أخذ بالأول والآخر.