حتى أُتيحَ له يومًا بمرقَبَةٍ ذو مرّةٍ بدوارِ الصيد وجّاسُ
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٢٢٨ (١)؛ ولسان العرب ٤/ ٢٩٥ (دور)، ٦/ ٢٥٣ (وجس)، ١١/ ١٤٨ (حدل) (٢)؛ وتاج العروس ١١/ ٣٣٢ (دور)، ١٧/ ٦ (وجس)، (حدل)؛ ولمالك بن خالد الخناعي في شرح أشعار الهذليين ص ٤٤٠ (٣).
* بثَوْبٍ ودينارٍ وشاةٍ وَدِرْهَمٍ فهل أنت مَرفُوعٌ بما هَهُنا راسُ
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في الدرر ٥/ ٢٨٤، ٢٨٧؛ وشرح التصريح ٢/ ٧٢؛ وهمع الهوامع ٢/ ٩٩، ١٠١.
* لَيْثٌ هِزَبْرٌ مُدِلٌّ عِنْدَ خِيسَتِهِ بالرَّقْمَتَينِ له أجرٌ وأعراسُ
البيت من البسيط، وهو لمالك بن خالد (أو خويلد) الخناعي في شرح أشعار الهذليين ١/ ٤٤٢؛ ولسان العرب ٦/ ١٣٥ (عرس)؛ وتاج العروس (دلل)؛ ولمالك بن خالد أو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ١/ ٢٢٦؛ وبلا نسبة في شرح شواهد الإيضاح ص ٦٩؛ وشرح المفصل ٤/ ١٢٣، ٥/ ٣٥.
لا تفرغي سم أنياب مذكّرة في عرض من ليس مرفوعًا به رأس
البيت من البسيط، وهو لأبي وليد الكلابي في أساس البلاغة ص ٣٢٣ (غرض).
صعبُ البديهة مشبوبٌ أظافرهُ مُواثِبٌ أَهْرَتُ الشّدقيْن جسّاسُ
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٢٢٧ (٤)؛ ولمالك بن خالد الخناعي في شرح أشعار الهذليين ص ٤٤٣ (٥)؛ ولأبي ذؤيب أولمالك في تاج العروس ١٥/ ٥٠١ (جسس)؛ وبلا نسبة في أساس البلاغة ص ٢٢٨ (شبب).
فقام في سِيَتَيْها فانحني فرمي وَسَهْمُهُ لبنات الجَوْفِ مسّاسُ
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٢٢٩ (٦)؛
(١) وفيه قال أبو نصر: وإنما هي لمالك بن خالد الخناعي.
(٢) وفيه «شماسُ» مكان «وجّاسُ».
(٣) وفيه قال السكري: وتنحل أبا ذؤيب. ورواية الصدر فيه:
* حتى أُشِبَّ له رامٍ بمحدلةٍ *
(٤) وفيه «مساس» مكان «جساس».
(٥) وفيه «نبراس» مكان «جساس».
(٦) وفيه أن القصيدة التي من ضمنها هذا البيت تروي أيضًا لمالك بن خالد الخناعي.
