للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مُسْنِفاتٌ كَأَنّهُنّ قَنَا الهِن ... دِ، وَنَسْيُ الوَجِيفِ شَغْبَ المُرُودِ

مُسْتَحيراً بِهَا الهُدَاةَ، إذا يَقْ ... طَعنَ نجداًن وَصَلْنَهُ بِنُجود

فَأَنَا اليَوْمَ قَرْنُ أَعْضَبَ منهم، ... لا أرَى غيرَ كائِدٍ وَمَكُود

غَيْرَ ما خاضِعٍ لِقَوْمٍ جَنَاحي، ... حِينَ لاحَ إلوُجُوهَ سَفْعُ الخُدُود

<<  <   >  >>