للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كَانَ عني يَرُدّ دَرْؤُكَ بعدَ ا ... للَّهِ، شَغَبَ المُسْتَصْعَبِ المِرِّيدِ

مَنْ يُرِدْني بسيءٍ كُنْتَ مِنْهُ ... كَالشَّجا بَيْنَ حَلْقِهِ وَالوريد

أُسُدٌ، غَيْرُ حَيْدَرٍ، ومُلِثٌّ ... يُطلِعُ الخَصْمَ، عُنْوَةً، في كَؤود

وَخَطِيباً، إذا تَمَغّرت الأو ... جه، يَوْماً في مَأْزِقٍ مَشْهودِ

وَمَطيرُ اليَدَيْنِ بالخَيْرِ لِلْحَمْ ... دِ، إذا ضَنّ كُلُّ جِبسٍ صَلُود

<<  <   >  >>