للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يَتبَعْنَ ساميَةَ العَيْنَينِ تَحْسَبُها ... مَجْنُونَةً، أَوْ تَرَى ما لا تَرَى الإِبل

لَما وَرَدْنَ نبيّاً، واستَتَبّ بنا ... مُسحَنفِرٌ، كخطوطِ السَّيح مُنسحِل

على مكانٍ غِشاشٍ لا يُنيخُ بِهِ ... إلاّ مُغَيِّرُنَا، وَالمُستَقِي العَجِلُ

<<  <   >  >>