للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ثمّ اسْتَمَرّ بِهَا الحادي، وَجَنّبَها ... بطنَ التي نبتُها الحَوذان والنَّفَلُ

حتى وردْنَ رَكِيّاتِ الغُوَيرِ، وَقَدْ ... كادَ المُلاءُ منَ الكتّان يشْتَعِلُ

وقد تَعَرّجْتُ، لما أرَّكَتْ أَرِكاً، ... ذَاتَ الشّمالِ وعن أيْمانِنَا الرِّجلُ

<<  <   >  >>