للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ص: {إِنِّي أَحْبَبْتُ} (١)، وفي الزمر: {إِنِّي أَخَافُ} (٢) وفي غافر: {إِنِّي أَخَافُ} (٣) في ثلاثة مواضع، وفي الدخان: {إِنِّي آتِيكُمْ} (٤)، وفي الأحقاف: {إِنِّي أَخَافُ} (٥) وفي الحشر: {إِنِّي أَخَافُ} (٦) وفي سورة نوح - عليه السلام -: {إِنِّي أَعْلَنْتُ} (٧) وفي سورة الجن: {رَبِّي أَمَدًا} (٨) وفي الفجر: {رَبِّي أَكْرَمَنِ} (٩). {رَبِّي أَهَانَنِ} (١٠).

والشيخ والإمام يوافقان على جميع ما تقدم إلا أن الحافظ ذكر عن ابن كثير في قوله تعالى: {عِنْدِي أَوَلَمْ} في القصص خلافًا في الإسكان (١١) ولم يذكر الشيخ والإمام عنه إلا الفتح خاصة.

(م): وقول الحافظ - رَحِمَهُ اللهُ -: (وتفرد ابن كثير بفتح ثلاث ياءات) متصلًا بقوله: (فالحرميان وأبو عمرو يفتحونها حيث وقعت) (١٢).

(ش): كلام جرى على حاله، وأولى منه لو قال بعد قوله: (حيث وقعت) (إلا ما يستثنى من ذلك) ثم يقول: (وخالف نافع، وأبو عمرو معًا أصلهما في ثلاث ياءات) بدل قوله: (وتفرد ابن كثير بفتح ثلاث ياءات).


(١) جزء من الآية: ٣٢ ص.
(٢) جزء من الآية: ١٣ الزمر.
(٣) جزء من الآية: ٢٦، ٣٠، ٣٢ غافر.
(٤) جزء من الآية: ١٩ الدخان.
(٥) جزء من الآية: ٢١ الأحقاف.
(٦) جزء من الآية: ١٦ الحشر.
(٧) جزء من الآية: ٩ نوح.
(٨) جزء من الآية: ٢٥ الجن.
(٩) جزء من الآية: ١٥ الفجر.
(١٠) جزء من الآية: ١٦ الفجر.
(١١) انظر التيسير ص ٦٤، ١٧٢.
(١٢) انظر التيسير ص ٦٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>