بَعْضِ أَحَادِيثِهِمْ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَمِنْهُمْ رَيْحَانَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ، وَسَابِقُ مَوْلُودِ الْمُهَاجِرِينَ فِي دَارِ الْهِجْرَةِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، وَسَابِقُ الفُرْسِ وَقَائِدُ الْعَجَمِ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَالْحَبْرُ الرَّكِينُ وَالْعَامِلُ الْأَمِينُ سَابِقُ الْيَمَنِ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ وَابْنُهُ الْمُسْتَشْهِدُ بِأَصْبَهَانَ مُوسَى بْنُ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، وَحَافِرُ الْآبَارِ، وَبَانِي الْحِيَاضِ لِلْحَجِيجِ وَالْعُمَّارِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ كَرِيزٍ، وَنَاصِبُ الْأَلْوِيَةِ وَالرَّايَاتِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُدَيْلِ بْنِ وَرْقَاءَ، وَالْمُقَدَّمُ لِلْفُتُوحِ وَالْمِقْدَامُ فِي الْحُرُوبِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ الْأَنْصَارِيُّ، وَالْمَشْهُورُ الْمَقَامِ وَالْمَذْكُورُ الْأَيَّامِ عَائِذُ بْنُ عَمْرٍو الْمُزَنِيُّ، وَالْعَامِلُ الْأَمِينُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْخَطْمِيُّ الْأَنْصَارِيُّ، وَالْبَطَلُ الصَّرِيعُ الْحَسَنُ الصَّنِيعِ رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ، وَالْمُتَوَلِّي لِلْجُنُودِ وَالْحَافِظُ لِلْعُهُودِ خَالِدُ بْنُ غَلَّابٍ، وَشَاهِدُ الْفَتْحِ الشَّافِعُ لِلْبَيْعَةِ مُجَاشِعُ بْنُ مَسْعُودٍ السُّلَمِيُّ، وَالْمَشْهُودُ لَهُ بِالشَّهَادَةِ حُمَمَةُ الدَّوْسِيُّ، وَعُتْبَةُ بْنُ فَرْقَدٍ شَهِدَ مَعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَتَيْنِ، وَالشَّاعِرُ الْحَكِيمُ الْمَدْعُو لَهُ بِالثَّبَاتِ وَالتَّبْيِينِ النَّابِغَةُ الْجَعْدِيُّ، وَالْوَاقِفُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِخْنَفُ بْنُ سُلَيْمٍ الْغَامِدِيُّ، وَأُهْبَانُ بْنُ أَوْسٍ الْأَسْلَمِيُّ مُكَلِّمُ الذِّئْبِ، وَالْمُتَغَطِّي بِفِرَاشِ الرَّسُولِ وَالْمُتَوَفَّى فِي مِخْضَبِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبُو إِبْرَاهِيمَ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ وَعَتِيقَةُ، وَالسَّائِبُ بْنُ الْأَقْرَعِ الثَّقَفِيُّ، وَالْمَرْأَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ أَنَّهَا سَبَقَتْهُ إِلَى الْإِسْلَامِ، قِيلَ إِنَّ اسْمَهَا أَمَةُ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute