حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ زَيْدٍ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقَاضِي، قَدِمَ عَلَيْنَا مِنَ الْكَرَجِ، ثَنَا لُوَيْنٌ، ثَنَا يَعْلَى بْنُ شَبِيبٍ مَوْلَى آلِ الزُّبَيْرِ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ امْرَأَةً أَتَتْهَا فَشَكَتْ أَنَّ زَوْجَهَا يُطَلِّقُهَا وَيَسْتَرْجِعُهَا، وَذَكَرَتْ شَيْئًا مِنَ الطَّلَاقِ، فَذَكَرَتْ عَائِشَةُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَنَزَلَتِ {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ} [البقرة: ٢٢٩] فَأَمَرَ مَنْ طَلَّقَ ثِنْتَيْنِ أَنْ يُمْسِكَ بِمَعْرُوفٍ أَوْ يُسَرِّحَ بِإِحْسَانٍ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute