وقال تعالى:(وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم)[الأنفال: ٣٣]، قال صلى الله عليه وسلم:"أنزل الله أمانين لأمتي، فإذا مضيت تركت فيكم الاستغفار".
وقال بعضهم: الرسول صلى الله عليه وسلم هو الأمان الأعظم ما عاش، وما دامت سنته باقية فهو باق، فإذا أميتت سنته فانتظر البلاء والفتن.
وقال تعالى:(سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير)[الإسراء: ١]، وما تضمنته هذه القصة: من العجائب.
وقال تعالى:(والله يعصمك من الناس)[المائدة: ٦٧]
وقال تعالى:(إلا تنصروه فقد نصره الله)[التوبة: ٤٠].
وقال تعالى:(فأنزل الله سكينته عليه)[التوبة: ٤٠].
وقال تعالى:(إنا أعطيناك الكوثر (١) فصل لربك وانحر (٢) إن شانئك هو الأبتر (٣)) [الكوثر: ١ - ٣].
وقال تعالى:(ولقد أتيناك سبعًا من المثاني والقرآن العظيم)[الحجر: ٨٧].