- كذا أثبت "أيتنًا"، والصواب:"أتنًا" أو "يتنًا". وفيه لغة ثالثة:"وتنًا". انظر اللسان (يتن).
ص ٢٤٣:"الأيدع إنسان الذي يدعى دم الأخوين". كذا أثبت المحقق "إنسان" وقال: "جاءت هذه الكلمة برسم يحتمل "إنسان" أو "ألسان"، ولم نجد لها حلًا، ثم نقل من اللسان الأقوال في الأيدع.
- الظاهر أن الكلمة محرفة، وصوابها: "النبات".
ص ٢٤٤: ذكر المؤلف للريح الصّبا ست لغات: إير وهير، وأير وهير، وأيِّر وهيِّر. وقد ضبط الأخيران بفتح الياء المشددة، والصواب بكسرها. ولكن الجدير بالذكر أن المؤلف نفسه قد ذكرها في المنجد: ٥٢ للريح التي تأتي من قبل بنات نعش يعني الشمال.
ص ٢٥٢: "الباغجة: الفخذ عن أهل اليمن". وأحال المحقق على المنتخب ١: ٥٥.
- وردت هذه الكلمة في كتاب خلق الإنسان لأبي محمد: ٧٥ بالعين المهملة، قال: "الباعجتان: الفخذان، لغة يمانية" ونسخة هذا الكتاب جليلة وكتاب المجرد من مصادره، وكثيرًا ما ينقل أبو محمد عن كراع باسمه، ولكن لم يسمه هنا.
ص ٢٥٢: بعد النص السابق: "وإذا كثر الرمث في وطاء من الأرض سمي: باغجة". وقال المحقق إنه لم يجد هذا المعنى.
- قلت: هذه أيضًا بالعين المهملة. في اللسان (بعج): الباعجة: أرض سهلة تنبت النصيّ. والبواعجة: أماكن في الرمل تسترقّ، فإذا نبت فيها النصي كان أرقّ له وأطيب".