(٢) الآية ١١ من سورة الجمعة، والحديث أخرجه مسلم (بشرح النووى) كتاب الجمعة، باب فى قوله تعالى: "وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا" ٣/٤١٥ رقم٨٦٣، والبخارى (بشرح فتح البارى) كتاب التفسير، باب تفسير "وإذا رأوا تجارة أو لهواً " ٨/٥١١ رقم ٤٨٩٩. (٣) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص ٢٧٢ بتصرف. وينظر: روح المعانى للألوسى ٢٨/١٠٧. (٤) كاتب مصرى كان منتسباً إلى الأزهر فى صدر شبابه، فلما انتقل إلى مرحلة الثانوية الأزهرية أعياه أن ينجح فيها، اكثر من مرة، فعمل مصححاً للأخطاء المطبعية بجريدة فى بلده، ثم موظفاً فى دائرة البلدية حتى أحيل إلى التقاعد، من مصنفاته التى طعن فيها فى السنة المطهرة والسيرة الواردة فيها. أضواء على السنة، وقصة الحديث المحمدى، وشيخ المضيرة (أبو هريرة) ينظر: السنة ومكانتها فى التشريع للدكتور السباعى ص٤٦٦.وينظر استدلاله بهذه الشبهة فى كتابه أضواء على السنة ص ٣٥٩.