للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فإنه تلزمه فطرته كما تلزمه نفقته كذلك ها هنا (والله أعلم) (١).

* * *


(١) ما بين القوسين في الظاهرية فقط.

<<  <   >  >>