للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٤- أنه لو جاز للناس أن يتعبدوا بما شاءوا كيفما شاءوا - لأصبح لكل إنسان طريقته الخاصة بالعبادة، ولأصبحت حياة الناس جحيما لا يطاق؛ إذ يسود التناحر والتنافر؛ لاختلاف الأذواق، والدين إنما يأمر بالاتفاق والائتلاف.

<<  <   >  >>