(٢) الأعراف/ آية ١٧٧. (٣) الكهف/ آية ٥. (٤) الأصل في هذا القول أن الرجل إذا كثر خيره وعطاؤه وإنالته الناسَ قيل: لله دَرُّه، أي عطاؤه وما يؤخذ منه، فشبهوا عطاءه بدَرّ الناقة، ثم كثر استعمالهم حتى صارو يقولونه لكل متعجب منه. وانظر: اللسان (درر). (٥) في اللسان (ويه): ((وإذا تعجبت من طيب الشِيء قلت: وَاهاً له ما أطيبه! ومن العرب من يتعجب بواهاً فيقول: وَاهاً لهذا، أي ما أحسنه)). (٦) عجزه: * أشتَّ وأنأى من فراق المحصَّبِ * وهو من شواهد اللسان (حصب) والتذييل والتكميل لأبي حيان (ج ٣ ص ٢١٠ - ب). والمحصب: موضع رمي الجمار بمنى. وقيل: الشِّعب الذي مخرجه إلى الأبطح بين مكة ومنى. (٧) سورة الفتح/ آية ٢٨. (٨) من شواهد سيبويه ٣/ ٤٩٧، والمقتضب ٢/ ٣٢٤، وابن يعيش ٩/ ٩٨، ٩٩، وشرح الرضي على الكافية ٤/ ٣١٥، والخزانة ١٠/ ٩٥، وديوان الهذليين ٣/ ١ وعجزه: * بُمشْمَخَرٍّ به الطيَّانُ والآسُ * ... =