(٢) قائله الحارث بن عباد لما قتل ابنه بجير في حروب البسوس (الكامل لابن الأثير ١/ ٣٢٢)، ويروى ((أصلح الله به بين ابني وائل)) و ((بين بكر وتغلب)) وانظر: ارتشاف الضرب ص ١٠٢٩، ١٠٣١. (٣) ديوانه ١٣٥، والمقتضب ٢/ ١٤٨، والخصائص ١/ ٨٣، ٣٩٦، وابن يعيش ٧/ ١٣٢، وشرح الرضي على الكافية ٤/ ٢٤٩، والخزانة ٩/ ٣٩٤، والمغني ٤٦٣، والأشموني ٢/ ٢٠٣، ٣/ ٣٤، والعيني ٤/ ٣٠. (٤) الهمع ٥/ ٣٩، والدرر ٢/ ١١٤، بدون نسبة. (٥) لم أجده. (٦) ابن يعيش ٧/ ١٣٣، والتصريح ١/ ٣٩٩، والأشموني ٢/ ٢٠٠، ٣/ ٣٥، والخزانة ٩/ ٣٩٥، والعيني ٣/ ٢٢٧، ٤/ ١٤. والشعر لبجير بن عبد الله القشيري أو أبي بكر بن الأسود الليثي. وأصطبح: أشرب الصبح، وهو كل ما يشرب أو يؤكل في الصباح، وهو خلاف الغبوق. ونقب: بحث وفحص فحصاً بليغاً. وهشام بن المغيرة، وكان من أشراف قريش. وتهامي- بفتح التاء وكسرها: نسبة إلى تهامة بالكسر-وهي ما نزل عن نجد من بلاد الحجاز. فمن فتح التاء خفف الياء كيماني وشآم، ومن كسرها شدَّد الياء.