(٢) سورة التوبة/ آية ٧٢. (٣) سورة البقرة/ آية ٢٨٢. (٤) سورة آل عمران/ آية ١١٨. (٥) سورة طه/ آية ٧. (٦) المحتسب ١/ ٢١٢، وابن الشجري ١/ ٣٤٣، والأشموني ٣/ ٤٦، والتصريح ٢/ ١٠٣، والعيني ٤/ ٣٦ والرجز لأحيحة بن الجُلاح، وقبله: * تَرَوَّحِي يا خَيْرَةَ الفَسِيلِ * وتروَّحي: من تَروَّح النبت، إذا طال. والفَسيل والفسائلَ: صغار النخل، واحدته فسيلة. وتقيلي من القيلولة، وهي النوم وقت الظهيرة، وكنى بذلك عن نموها وزهوتها. وبارد ظليل: مكان بارد ذي ظل. وبعضهم يجعل الخطاب للناقة لا للفسيلة، ومعنى ((تروحي)) على هذا: سيري في الرواح، أي العشى. وشبه الناقة بالفسيل في العراقة والكرم. (٧) شرح التسهيل للناظم (ورقة: ١٤٧ - ب) ونسبه لرجل من طيء أيضا.