للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عدس ما لعادٍ ليك إمارة ... نجوت وهذا تحملين طليق

و(هيد) و (هاد) زجر للإبل، وأنشد أبو عمرو:

*وقد حدوناها بهيدٍ وهلا*

و(هيج) زجر للناقة، قال الشاعر:

*تنجو إذا قال حاديها لها هيج*

وكذلك (عاج قال الشاعر:

كأني لم أزجر بعاجٍ نجيبًة ... ولم ألق ن شحطٍ صديقًا مصافيا

ومما وضع منها للدعاء (هئ، وهؤ) دعاء للإبل إلى العلف.

و(عو) دعاء للجحش، و (بس) للغنم، و (جوت) دعاء الإبل إلى الماء.

و(هدع) لصغار الإبل، المسكنة عند النفار. ولا يقال: ذاك لجلتها ولامسانها ويكفي هذا المقدار في التمثيل.

<<  <  ج: ص:  >  >>