وطابق وطابق، كل هذا صحيح جائز)
قال الشارح: الزائف: الرديء، وقد زاف يزيف زيوفًا وزيوفة ردؤ، والجمع: الزيوف، قال امرؤ القيس:
(كأن صليل المرو حين تشده ... صليل زيوف ينتقدن بعبقرا)
وقال الشاعر وفي الزائف أيضًا:
(ترى القوم أشباهًا إذا نزلوا معًا ... وفي القوم زيف مثل زيف الدراهم)
والستوق والستوق أيضًا: الدرهم الرديء، وكذلك البهرج، وأما الدانق: فسدس الدرهم، قال ابن دريد: وكسر النون فيه أفصح وأعلى، قال الشاعر:
(يا قوم من يعذر من عجرد ... القاتل المرء على الدانق)
وأما الخاتم ففيه ست لغات يقال: خاتم وخاتم وخيتام وخاتام وختام وختم، واختلف في قول الأعشى:
(وصبهاء طاف يهوديها ... وأبرزها وعليها ختم)
فقال قوم أراد الخاتم، وقال قوم: إنما ختم هنا فعل ماض، أراد: وختم عليها، وأما الطابع الذي يطبع به، فيقال فيه: طابع وطابع فأما الرجل الذي يطبع فطابع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute