للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تقدم في الآية التي قبلها التي في آخرها حقا على المحسنين ٢٤١.

٦٠١- ما أخرجه الطبري عن سعيد بن جبير بسند صحيح قوله أن لكل مطلقة متاع بالمعروف وما ذكره الطبري في هذه الآية.

٦٠٢- "١٥١" قوله تعالى: {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً} ٢٤٥.

٦٠٢- ما جاء عن مقاتل في أنها نزلت في أبي الدحداح حين تصدق بحديقته مقابل أن يحصل على مثلها في الجنة وتكون معه أم الدحداح والصبية، وما جاء في وصف حديقته التي في الجنة.

٦٠٥- ما أخرجه ابن حبان في صحيحه من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم ربه أن يزيد أجور أمته بعد نزول قوله تعالى: {مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ} فأنزل الله هذه الآية ثم أنزل: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} .

٦٠٧- "١٥٢" قوله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ} ٢٥٣.

٦٠٧- ما جاء في تاريخ ابن عساكر من إخبار الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاوية بشأن قتاله من علي وأن الله سيعفو عن الفريقين، وما قاله ابن حجر في هذه الرواية.

٦٠٨- "١٥٣" قوله تعالى: {لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ} ٢٥٥.

٦٠٨- ما جاء عند ابن أبي حاتم في سؤال بني إسرائيل لموسى عليه السلام هل ينام ربه، وهل يصلي ربه وغير ذلك وكيف بين الله لموسى أنه لا ينام.

<<  <  ج: ص:  >  >>