للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦١٦- ما قاله المقاتلان في أن المقصود هنا هم اليهود كانوا يؤمنون بمحمد صلى الله عليه وسلم قبل بعثه فلما بعث كفروا به.

٦١٦- قوله تعالى: {وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحي الموتى} الآية ٢٦٠.

٦١٧- ما جاء في السبب الذي حمل إبراهيم على السؤال.

٦١٧- ما جاء عن الحسن في أن إبراهيم عليه السلام كان متأكدا من قدرة الله ولكن ليزداد يقينا طلب ذلك.

٦١٧- ما ذكره الطبري في أن إبليس الخبيث جعل يشكك إبراهيم عليه السلام بقدرة الله على إحياء الموتى وذلك عندما مر إبراهيم عليه السلام على حوت ميت نصفه في البر ونصفه في البحر.

٦١٨- ما جاء عن قتادة والضحاك أن سبب سؤال إبرهيم عليه السلام ذلك أنه مر على دابة ميتة قد بليت وتقاسمتها الرياح فأراد أن يشاهد كيفية إحياء الله لهذه الميتة وهو متيقن من قدرة الله على ذلك.

٦١٩- ما أورده الطبري من طريق محمد بن إسحاق أن سؤال إبراهيم عليه السلام كان بعد مناظرته لنمرود لاشتياق قلبه إلى ذلك من غير شك في قدرة الله على ذلك.

٦٢٠- ما أخرجه الطبري عن السدي بأن سؤال إبراهيم عليه السلام كان بعد تبشير ملك الموت باتخاذ الله له خليلا.

٦٢١- ما رجحه الحافظ في سبب سؤال إبراهيم عليه السلام ربه أن يريه كيف يحيي الموتى.

<<  <  ج: ص:  >  >>