٥٣٨- مصالحة ثقيف لرسول الله صلى الله عليه وسلم على أن الربا الذي لهم على الناس فهو لهم وما كان للناس عليهم من ربا فهو موضوع، وما جاء في ذلك من نزول الآيات.
٦٣٩- ما أشكل على الحافظ في هذه الرواية بالنسبة لتاريخ إسلام ثقيف.
٦٤١- ما جاء عند الواحدي عن عطاء وعكرمة أنها نزلت في العباس وعثمان وكانا قد أسلفا في التمر وزادا في المدة مقابل الزيادة في الثمن فلما علم الرسول صلى الله عليه وسلم نهاهما فامتثلا ورجعا عن ذلك.
٦٤١- "١٦٨" قوله تعالى: {وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة} ٢٨٠.
٦٤١- ما جاء في طلب بني المغيرة من بني عمرو إنظارهم لإعسارهم ورفض بني عمرو لذلك فأنزل الله هذه الآية.
٦٤٢- ما جاء عن النخعي في أنها نزلت في الربا.
٦٤٢- "١٦٩" قوله تعالى: {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} ٢٨٢.
٦٤٢- ما ذكره مقاتل بن حبان في أن الكاتب إذا كانت له الحاجة، ووجد غيره ذهب في حاجته ويلتمس غيره، لقلة الكتاب في ذلك الزمان.
٦٤٢- "١٧٠" قوله تعالى: {ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا} ٢٨٢.
٦٤٢- ما أخرجه عبد بن حميد والطبري عن قتادة أن الرجل كان يطوف في الحواء العظيم يدعوهم إلى الشهادة فلا يتبعه أحد.
٦٤٢- "١٧١" قوله تعالى: {ولا يضار كاتب ولا شهيد} ٢٨٢.