أو تخفوه، وتبيينه أنها نسخت بالآية التي بعدها لما أمرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالسمع والطاعة.
٦٥١- ما ذكره الحافظ من إنكار البعض نسخ هذه الآية.
٦٥٣- ما جاء عن محمد بن كعب بأن ما من نبي إلا أنزل عليه آية {إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه} ، فكانت الأمم تكفر من هذه الآية، فهدى الله المسلمين إلى الإيمان بها.
٦٥٤- ما انتقد فيه الحافظ كتاب الثعلبي ومنه تبعه عليه.
٦٥٤- ما جاء عن ابن عباس في أن العبد إذا حدث نفسه بخير فعمله كتب له به عشر حسنات وإن لم يعمل كتبت حسنة، وإن حدث نفسه بسوء فلم يعمله لم يؤاخذه وإن عمله تجاوز الله عنه.
٦٥٥- "١٧٦" قوله تعالى: {ولا تحمل علينا إصرا} ٢٨٦.
٦٥٥- ما جاء في أن بني إسرائيل كانوا إذا أخطأوا أو نسوا شيئا مما أمروا به عوجلوا بالعقوبة، وكان الرجل إذا أذنب كانت توبته أن يقتل نفسه فوضعت الآصار عن هذه الأمة.
٦٥٥- ما جاء عن عطاء بن رباح في قوله "كما حملته على الذين من قبلنا" قال: لا تمسخنا قردة وخنازير.
٦٥٦- ما جاء في تفسير قوله تعالى:{ما لا طاقة لنا به} .
سورة آل عمران
٦٥٧- "١٧٧" ذكر سبب نزول صدرها.
٦٥٧- محاجة النبي صلى الله عليه وسلم للنصارى وتبيينه لهم أن عيسى عليه السلام بشر مثلهم وأنه ليس بإله، ورفض النصارى إلا الجحود.