للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨٩٩- ما جاء عن الشعبي أنه كان بين منافق ويهودي خصومة وكان المنافق يدعو اليهودي إلى التحاكم إلى اليهود، واليهودي يدعوه إلى التحاكم إلى المسلمين فاصطلحا أن يتحاكما إلى كاهن من جهينة فأنزل الله هذه الآية.

٩٠١- ما جاء في الخلاف بين قريظة والنضير وتحاكمهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

٩٠٢- قول آخر عن ابن عباس أن الطاغوت هو كعب بن الأشرف وكانوا يتحاكمون إليه.

٩٠٣- ما جاء في قتل عمر بن الخطاب للمنافق الذي رفض حكم الرسول صلى الله عليه وسلم.

٩٠٤- "٣١١" قوله تعالى: {وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله} ٦٤.

٩٠٤- ما جاء عن الكلبي أن هذه الآيات نزلت أي {ويسلموا تسليما} نزلت في الذين تحاكما إلى الكاهن وبهذا جزم مجاهد.

٩٠٤- "٣١٢" قوله تعالى: {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك} إلى قوله {ويسلموا تسليما} ٦٥.

٩٠٥- ما جاء عن البخاري وأحمد في الزبير أنه خاصم رجلا من الأنصار ممن شهد بدرا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في شراج الحرة فلم يقبل الأنصاري الحكم، وطعن في عدالة الرسول فأنزل الله هذه الآية.

٩٠٧- تعقب للحاكم في إخراجه هذا الحديث في مستدركه.

٩٠٩- جزم الطبري بأن الآيات كلها أنزلت في حق المتخاصمين إلى الكاهن، وقواه بأن الزبير لم يجزم بأن الآية نزلت في قصته بل أورده ظنا.

٩٠٩- تعقب الحافظ ابن حجر للطبري وقوله: تقدم في حديث أم سلمة الجزم في ذلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>