للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن جريح: عبد الملك بن عبد العزيز

انهزم الصحابة في الشعب، فنعى بعضهم بعضا في قوله تعالى: {ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون} ٧٥٨

بايع اليهود ورجال في الجاهلية فلما أسلموا تقاضوهم ثمن بيوعهم ٦٩٧

بلغنا أن نصارى أهل نجران قدم وفدهم فيهم السيد والعاقب ٦٨٠، ٦٨١

بلغني أن إبراهيم بينما هو يسير إذا هو بجيفة حمار ... فعجب ثم قال: رب قد علمت لتجمعنها من بطون هذه السبع ٦١٨

بلغني أن ناسا ممن أسلم رجعوا فقالوا: مرة ههنا ومرة ههنا ٣٩٠

زعم أقوام على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم يحبون الله، فقالوا: يا محمد إنا نحب ربنا فنزلت: {قل إن كنتم تحبون الله} ٦٧٨

كان من كان قبلنا من الأمم يقرب أحدهم القربان فإن تقبل منهم جاءت نار من السماء ٨٠٨

كان ناس من يهود يتعبدون الناس من دون ربهم، بتحريفهم كتاب الله ٧٠٥

كانت ثقيف قد صالحت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لهم ربا على الناس فهو لهم، وما كان للناس عليهم من ربا ... ٦٣٨

كانوا إذا رأوا من المؤمنين جماعة وائتلافا ساءهم ذلك ٧٤٠

الكتاب وهو يحتمل أن يراد به التوراة في قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب} ٦٧٣

لم يكن في الأرض عهد يعاهد عليه إلا نقضوه، ويعاهدون اليوم وينقضون غدا ٣٠٢

<<  <  ج: ص:  >  >>