للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أي طلبا للملك تفسير قوله تعالى: {بغيا} من آية: {إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم} ٦٦٨

عهد الله ما عهده في القرآن فاعترفوا به ثم كفروا فنقضوه في قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه} ٢٤٩

عهده دين الإسلام أن تتبعوه في قوله تعالى: {أوفوا بعهدي} ٢٥٠

قالت اليهود يعني والنصارى {لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى} {وقالت اليهود نحن أبناء الله وأحباؤه} فأنزل الله ٢٨٥

كانت اليهود تستنصر بمحمد على مشركي العرب، يقولون: اللهم ابعث هذا النبي الذي نجده مكتوبا عندنا ٢٨٤

نزلت في قادة الأحزاب، وهم الذين قال الله تعالى فيهم: {ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا} ٢٣٠-٢٣١

هذه أول آية نزلت في القتال {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} ٤٦٧

هم أهل الكتاب، كتموا محمدا ونعته، وهم يجدونه مكتوبا عندهم ٤١٣

لا تكونوا أول من كفر بمحمد في قوله تعالى: {ولا تكونوا أول كافر به} ٢٥١

يعني الجنة في قوله تعالى: {أوف بعهدكم} ثم قرأ {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة} ٢٥٠

يعني بما أنزل الله في كتابه من بعث محمد صلى الله عليه وسلم وفي قوله تعالى: {أتحدثونهم بما فتح الله عليكم} ٢٦٩

اليهود تابوا من الذنوب ولم يتوبوا من الكفر {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ... } ٧١٣

<<  <  ج: ص:  >  >>