إن الأنصار كانوا قبل أن يسلموا هم وغسان يهلون لمناة ٤٠٧
أن رجلا كانت له يتيمة فنكحها وكان عذق فكان يمسكها عليه ٨٢٧
أنزلت في ولي اليتيم {ومن كان غنيا فليستعفف، ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف} ٨٣٣
أنزلت هذه الآية في الرجل يكون له اليتيمة وهو وليها ولها مال وليس لها أحد يخاصم دونها {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء ... } ٨٢٧-٨٢٨
إنما أنزل هذا في أناس من الأنصار كانوا إذا أهلوا لمناة في الجاهلية لا يحل لهم أن يطوفوا بين الصفا والمروة ٤٠٨
إنما كان ذلك أن الأنصار كانوا يهلون في الجاهلية لصنمين على شط البحر يقال لهما "أساف ونائلة" ٤٠٨
بئس ما قلت يا ابن أختي إن هذه لو كانت على ما أولتها عليه لكانت لا جناح عليه أن لا يطوف بها ٤٠٦
الحمس هم الذين أنزل الله فيهم {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} ٥٠٦