٢ انظر عن العلو علوم الحديث لابن الصلاح النوع "٢٩" "ص٢٣٣" وفي الأصل: شيخها. ٣ أي: في كتاب التفسير من جامعة "٥/ ١٨٣" "٣٩٥٠". ٤ في "السنن الكبرى" كما في "تحفة الأشراف بعرفة الأطراف" للمزي في مسند ابن عباس "٤/ ٤٢٣". ٤٥ مدار الحديث عليه وقد تُكلم فيه قال الحافظ في "تهذيب التهذيب" "٦/ ٩٤-٩٥": "قال أحمد: ضعيف الحديث، وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث، ربما رفع الحديث وربما وقفه، وقال أبو حاتم: ليس بقوي: وقال النسائي: ليس بالقوي ويكتب حديثه، وقال ابن عدي: يحدث بأشياء لا يتابع عليها وقد حدث عنه الثقات قلت: ابن أبي خيثمة عن ابن معين: ليس بذاك القوي، وقال الساجي: صدوق يهم وقال يحيى بن سعيد: يعرف وينكر، وقال الكرابيسى، كان من أوهى ... الناس. وقال الدارقطني: يعتبر به، وقال في العلل: ليس بالقوي عندهم، وصحح الطبري حديثه في الكسوف، وحسَّن له الترمذي، وصحح له الحاكم وهو من تساهله" ولخص هذا في "التقريب" "ص٣٣١" بقوله: "صدوق يهم". وكأن الطبري صحح له حديثه في النهي عن تأويل القرآن بالرأي أيضًا انظر تفسيره "١/ ٧٧-٧٨"، وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" "١/ ١٤٧": "الأكثر على تضعيفه" وانظر "طرق حديث من كذب علي متعمدًا" للطبراني "ص٧٠-٧٢"، و"ميزان الاعتدال في الرجال" للذهبي "٢/ ٥٣٠". ٦ "٥/ ١٨٣" "٢٩٥١"، وكل هذا التخريج في "تحفة الأشراف" "٤/ ٤٢٣". ٧ طمست كلمتان إلا حرفين، وكأن الأصل: بعلو بدلًا، وهو يصح عليه. ٨ طمست الكلمتان ولم يبق إلا حرف الحاء، واستدركت الاسم من المطبوع "ص٥"، وهو محمد بن أحمد بن حامد.