٢ قال الزركشي في "البرهان" "١/ ٨": "رواه البيهقي في "المدخل" وقال: أراد به أصول العلم". ٣ من سورة "البقرة"، الآية "٢٦٩". ٤ انظر "الإتقان" للسيوطي "٢/ ١٧٥" ونقل منه -ولم يصرح- طاش كبري زاده في "مفتاح السعادة ومصباح السيادة" "٢/ ٥٧٧-٥٧٨". ٥ المصدر السابق. ٦ من سورة العنكبوت، الآية "٤٣" وهذا القول أخرجه عنه ابن أبي حاتم كما في "الإتقان" "٢/ ١٧٥" و"مفتاح السعادة" "٢/ ٥٧٨" ويوجد بهذا الاسم: "عمرو بن مرة" رجلان: صحابي وتابعي انظر "تقريب التهذيب" ص"٤٢٦-٤٢٧" و"طبقات الحفاظ" للسيوطي ص"٤٦" ولم يتبين لي المقصود الآن لعدم وجود السند كاملًا. وقال ابن كثير في تفسير قوله: {إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا} "١/ ٦٥": "قال بعض السلف: إذا سمعت المثل في القرآن فلم أفهمه بكيت على نفسي؛ لأن الله قال: {تِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ} .