٢ في الأصل: قيل ووضع الناسخ عليها: كذا وفي الهامش كلمة ذهبت في التصوير كأنها "قال". ٣ "٦/ ١٣٠" "٦٥٠٣". ٤ "٦/ ١٢٩" "٦٥٠١" وتكلم عليه مخرجه وبين أنه مرسل. ٥ التوضيح من المؤلف. ٦ "٦/ ١١٢" "٦٤٧٩" وفي النقل اختصار، وما بين المعقوفين منه. ٧ انظر كلام المؤلف عن النسخ في "الفتح" "٨/ ٢٠٧" وأحال الشيخ شعيب الأرنئوط في هامش "الإحسان" "١/ ٣٥١" إلى "قلائد المرجان في بيان الناسخ والمنسوخ من القرآن" لمرعي الحنبلي "ص٧٦"، و"الناسخ والمنسوخ" للنحاس "ص٨٧-٨٨" وقال: "والمختار أن لفظ النسخ الوارد في الحديث لا يعني النسخ المصطلح عليه عند الأصوليين، وإن المقصود في الحديث أن الآية {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} نسخت الشدة التي اعترت الصحابة من فهم هذه الآية وبينت المقصود من الآية الأولى وهو أن الله يؤاخذ على خواطر النفس إذا كانت على سبيل العزم والتصميم على الفعل". قلت: وانظر "نواسخ القرآن" لابن الجوزي "ص٩٦-١٠٣".