١٢٦- تبييض الكتاب وكيفية ظهوره.
١٢٨- منهجه وأثره فيمن بعده.
١٢٨-ت إهتمام الحافظ بالأسانيد واعتباره إياها أنساب الكتب.
١٢٩- الركيزة الأولى.
١٢٩- تتبع الحافظ ما فات الواحدي من الأحاديث مع بيان حالها.
١٣١- الركيزة الثانية.
١٣١- طريقة الحافظ في كتابه.
١٣٢- عدم التزام الحافظ بالبدء بكلام الواحدي على الدوام والسبب في ذلك.
١٣٣- تعقب الحافظ لبدر الدين الزركشي في أخذه مادة كتابه "الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة عن الصحابة" من كتاب ابن طاهر بل وعدم إشارته لذلك.
١٣٣-ت توضيح من السخاوي أن الكتاب المشار إليه ليس لابن طاهر بل لعبد القاهر البغدادي واعتباره ذلك سهوا من شيخه ابن حجر.
١٣٤- إفادة السيوطي من كتاب ابن حجر وعدم إشارته لذلك.
١٣٦- الركيزة الثالثة.
١٣٦- تعقب المحقق لابن حجر في ذكره أشياء لا تعد من أسباب النزول المباشرة.
١٣٧-١٣٨ تعقب المحقق لابن حجر في وقوعه في نفس الشيء الذي تعقب الواحدي به.
١٣٨- توضيح من المحقق إلى أن الحافظ قد يزيد على كلام الواحدي ولا يشير بذلك إلى حرف "ز" كما أشار بذلك في مقدمته.
١٣٩-١٤٠ بعض الأمور التي يجدر الإشارة إليها في منهج الحافظ في الكتاب.
١٤٠- مصادره.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute