للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٤٠-٢٤٢ ما جاء عن علقمة أن كل شيء نزل فيه {يَا أَيُّهَا النَّاسُ} فهو مكي وكل شيء نزل فيه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا} فهو مدني وتصحيح الحافظ لإسناد هذا الأثر وإشارة الحافظ إلى أنه قد وصله بذكر ابن مسعود، والنقل عمن قال بهذا القول.

٢٤٣- تعقب ابن حجر للماوردي فيما نقله عن مقاتل بأنه جزم أن المراد بالناس في الآية هم أهل الكفر، بأنه وجد في تفسيره ما يخالفه.

٢٤٣- تفريق الحافظ بين قولهم مكي وقولهم: خوطب به أهل مكة.

٢٤٣- نقل ابن حجر الاتفاق على أن المكي ما نزل قبل الهجرة والمدني ما نزل بعدها، وانظر في الحاشية الاصطلاحات التي ذكرها الزركشي في ذلك.

٢٤٤- كلام ابن حجر عن إشكال القرطبي في أن البقرة والنساء مدنيتان بالاتفاق وقد وقع فيهما يا أيها الناس، وكذلك قول أبي حيان في أن الضابط في المدني صحيح وفي المكي يحمل على الأغلب.

٢٤٤-ت عد يحيى بن سلام ما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريقه إلى المدينة من المكي، واستحسان السيوطي لذلك.

٢٤٤-ت الإشارة إلى تصحيف اسم "الداني" إلى "الرازي" في الاتقان للسيوطي وإلى "الدارمي" في التبيان للجزائري والبرهان للزركشي، وترجمة محقق الكتاب على أنه صاحب المسند الكبير.

٢٤٥-ت تفصيل الجعبري في المكي والمدني فيما نقله عنه الزركشي.

٢٤٥- "١٢" قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا} ٢٦.

٢٤٥-٢٤٧ ما جاء عن ابن عباس في سبب نزول الآية وأن المشركين أنكروا أن يذكر

<<  <  ج: ص:  >  >>