للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٦٣- إشارة الحافظ إلى ما عابوه على ابن إسحاق من اعتماده على أخبار بعض أهل الكتاب، ونقل المحقق عنه ما كان يحتج به في ذلك.

٢٦٣- سلسلة الكذب محمد بن مروان السدي الصغير عن الكلبي.

٢٦٤- إنكار الحكيم الترمذي أن يكون أحد من بني إسرائيل سمع كلام الله مع موسى، فيما نقله عنه ابن الجوزي وتأييده له.

٢٦٥-ت ترجمة الحكيم الترمذي وعدم عثور الحافظ على ترجمة شافية له ودفاعه عنه في رده على كلام ابن العديم فيه.

٢٦٥- ترجيح الطبري سماع هؤلاء القوم، وتوجيه الحافظ لكلامه أن الذي اختص به موسى هو مخاطبة الله له مطلق السماع وأن ظاهر القرآن والأحاديث يؤيد ذلك.

٢٦٦- "٢٢" قوله تعالى: {وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ} ٧٦.

٢٦٦- ما قيل في صدر الآية من تجسس اليهود على المسلمين وخداعهم بإيمانهم كما ذكر ذلك أبو حيان عن النبي صلى الله عليه وسلم بغير إسناد.

٢٦٧- ما أخرجه الطبري وعبد بن حميد في باقي الآية عن مجاهد عن النبي صلى الله عليه وسلم، والاختلاف بالفتح المراد هنا هل هو العقوبة أم الإنعام والنقل عن السدي لما يفيد أنه العذاب والعقوبة، وما أخرجه عبد الرزاق عن قتادة من أنه سيكون نبي في آخر الزمان ومنعهم بعضهم البعض من الحديث بما يحتج عليهم وهو ما رجحه المحقق.

٢٦٩- ما جاء في تفسير ابن أبي حاتم من تحكيمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في المرأة التي أصابت الفاحشة وزعمهم حد الزنا عندهم هو التجبية وتضعيف المحقق

<<  <  ج: ص:  >  >>